كل إنسان يحاول أن يعرف نفسه وأن يقرأ شخصيته وأن يستشف مستقبله الذي يعيش من أجله ويستطيع كل فرد أن يعرف ذلك معرفة وعرافة معرفة بالعلم والقياس وعرافة بالكشف والإلهام إن من طبيعة الإنسان التشوق للمعرفة وأن اكثر الألوان المعرفة ما يعود بالخير على الإنسان روحا وجسدالأن الخالق عندما خلق الإنسان وعلمه البيان جعله حاملا في تكوينه ماضيه وحاضره ومستقبله وأوجد له سبل الهداية وألهمه المعرفة وخاصة نفسه وحياته بعد أن نفخ فيه من روحه وصدر أمر الله تعالى بتسجيل وتحديد رزق وعمر وحياة الإنسان ودعاه إلى البحث والتبصرو التفكر والتأمل ومن هنا نجد أن علم الفلك هو لمعرفة الحقائق الإنسانية ولا يكون ذلك رجما بالغيب بل هو علم قائم بحد ذاته معززا بآيات من جميع الأديان السماوية إن كل إنسان يستطيع من خلال تصفحه لهذه المجلة أن يصل إلى الحقائق من الأمور المغيبة عنه ويستكشف المجهول ويغزي فكره بمواضيع حساسة للغاية لا يعلم عنها شيئا إلا المعلومات الموضوعة المستخرجة من الكتب السماوية ومن كتب الفلاسفة والحكماء والعلماء القدماء
كل إنسان يحاول أن يعرف نفسه وأن يقرأ شخصيته وأن يستشف مستقبله الذي يعيش من أجله ويستطيع كل فرد أن يعرف ذلك معرفة وعرافة معرفة بالعلم والقياس وعرافة بالكشف والإلهام إن من طبيعة الإنسان التشوق للمعرفة وأن اكثر الألوان المعرفة ما يعود بالخير على الإنسان روحا وجسدالأن الخالق عندما خلق الإنسان وعلمه البيان جعله حاملا في تكوينه ماضيه وحاضره ومستقبله وأوجد له سبل الهداية وألهمه المعرفة وخاصة نفسه وحياته بعد أن نفخ فيه من روحه وصدر أمر الله تعالى بتسجيل وتحديد رزق وعمر وحياة الإنسان ودعاه إلى البحث والتبصرو التفكر والتأمل ومن هنا نجد أن علم الفلك هو لمعرفة الحقائق الإنسانية ولا يكون ذلك رجما بالغيب بل هو علم قائم بحد ذاته معززا بآيات من جميع الأديان السماوية إن كل إنسان يستطيع من خلال تصفحه لهذه المجلة أن يصل إلى الحقائق من الأمور المغيبة عنه ويستكشف المجهول ويغزي فكره بمواضيع حساسة للغاية لا يعلم عنها شيئا إلا المعلومات الموضوعة المستخرجة من الكتب السماوية ومن كتب الفلاسفة والحكماء والعلماء القدماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق